المقالات
انتشر مقالا في وسائل التواصل بعنوان(شيطان العين ) وهي مقال فيها فوائد وحوت مخالفات واجتهادات بلا دليل صريح و صحيح وأمورا غيبية بلا نص فيها فيما أعلم فرأيت التوضيح تبرئةللذمة ونصحا للأمة
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من معالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، والمرفق به المحضر المعدّ من قبل مندوب فرع وزارة الشئون الإسلامية، ومندوب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقصيم، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (139/س) وتاريخ 8/1/1418 هـ وقد تضمن المحضر عدة فقرات أجابت اللجنة عنها بما يلي:
صلاح الجسد مرتبطٌ بصحة المعتقد، فحين يضعف وازعُ الإيمان، ويختل ميزانُ الاعتقاد تختلطُ الحقائق بالخرافة، وتنتشر الخزعبلات والأوهام، ويفشو الدجل والشعوذة. ولذلك عباد الله يضيع الحق بين فريقين؛ ضُلاَّلٌ ماديون ينكرون الغيب وعالَمَه، ويكفرون بما جاءت به رسلُ الله من الحقِّ، والغيبُ عندهم أساطير وأوهامٌ يرون أن الإنسان المتحضر تخطَّاها. فالإيمان بالغيب عندهم رِدَّةٌ حضاريةٌ إلى عصور الظلام.
السحر والمس حق ويحدث وله أنواع كثيرة ومتعددة لكن الفزع إلى تفسير كل عرض أو مرض أنه سحر إنما هو من قبيل الوسوسة وهو مرض بحاجة للعلاج
إن ما يسمى بعلم النجوم والحظ والطالع من أعمال الجاهلية التي جاء الإسلام بإبطالها، وبيان أنها من الشرك لما فيها من التعلق بغير الله تعالى، واعتقاد الضر والنفع في غيره، وتصديق العرافين والكهنة الذين يدعون علم الغيب زورًا وبهتانا، ويعبثون بعقول السذج والأغرار من الناس ليبتزوا أموالهم ويغيروا عقائدهم.
كان لي صديق دخل الكلية العسكرية ثم تركها لأسباب، قيل إنها عين، وقيل سحر من أحد أقاربه، وكنت أذهب معه إلى شيخ يرقي بالقرآن. وفي إحدى المرات -وكانت آخر مرة أذهب معه إلى الشيخ- أحسست بحرارة داخلية وخوف وتصببت عرقاً، لم تمر علي هذه الحالة من قبل.
ياله من موقف وما أصدقه من تضرع في أشد لحظات الضعف والضيق، كانوا أول النهار من أكفر خلق الله وفي آخره من أصدق المؤمنين عبر التاريخ، إنهم سحرة فرعون.
يقوم الجني الموكل بالسحر بالدخول في الشخص المسحور، والتمركُز في مخه -كما كلَّفه الساحر- ثم يقوم بالضغط على خلايا المخ الخاصة بالتفكير والتذكر.
فَحَالُ الْعَبْدِ فِي الْقَبْرِ كَحَالِ الْقَلْبِ فِي الصَّدْرِ نَعِيمًا وَعَذَابًا، وَسِجْنًا وَانْطِلَاقًا، وَلَا عِبْرَةَ بِانْشِرَاحِ صَدْرِ هَذَا لِعَارِضٍ، وَلَا بِضِيقِ صَدْرِ هَذَا لِعَارِضٍ، فَإِنَّ الْعَوَارِضَ تَزُولُ بِزَوَالِ أَسْبَابِهَا، وَإِنَّمَا الْمُعَوَّلُ عَلَى الصِّفَةِ الَّتِي قَامَتْ بِالْقَلْبِ تُوجِبُ انْشِرَاحَهُ وَحَبْسَهُ، فَهِيَ الْمِيزَانُ، وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ.
والاستعاذة لها تأثير كبير ونفع مفيد، فأمرها عظيم، وشأنها جليل دومًا فينبغي لكل مسلم ومسلمة ألا يغفل عنها، وأن يحافظ عليها، وأن تكون على لسانه وذلك ليتحصن بها وتكون له درعًا واقيًا وحصنًا من عدوه الشيطان الرجيم.
فإن الأخطار والأضرار تحيط بالعبد من كل مكان، وليس له حافظ إلا الله، فالله خير حافظًا وهو أرحم الراحمين، فهو الذي يرسل الحفظة
فإن من رحمة الله بعباده، ولطفه بهم، أن اختار لهم هذا الدين القويم، ويسر لهم أسباب الخضوع بين يديه، والانكسار على عتبة عبوديته، والتلذذ بذكره، والأنس به
قال ابن المبارك: "مَن صَبَر، فما أقلّ ما يَصبر، ومَن جَزع فما أقل ما يَتَمَتّع". ومَن ابْتُلِي؛ فليتذكّر أحوال الأنبياء والصالحين
هذه وقفة مع رقية عظيمة تضافر نقلها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رواها عنه غير واحد من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
من يحافظ على قراءة سورة البقرة لمده طويلة متواصلة سيرى في حياته عجباً وفي جسده شفاءً وفي رزقه زيادةً وفي صدره انشراحاً وفي عمره بركة ..
أحب أن أبين شيئًا عن أجرة الراقي وكلام الناس عنها في هذا الزمان فمما يقولون الراقي فلان يأخذ فلوس رقيته لاتنفع
تصميم وتطويركنون