المادة

حسن الظن

112 | 02-11-2015
حسن الظن إن حمل على العمل وحث عليه وساق إليه
فهو صحيح ، وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي ؛ فهو غرور
ومن كان رجاؤه جاذباً إلى الطاعة ، زاجراً عن المعصية
فهو رجاء صحيح . ومن كانت بطالته رجاء ، ورجاؤه بطالة وتفريطاً ؛ فهو المغرور

جديد المواد

تصميم وتطويركنون