المواد
اسمع هذا النداء! يا من خاطبت نفسك يوما بالفشل، وخاطبت نفسك يوما باليأس، وطلقت الحياة، وأظلمت عليك حياتك، قتلك دين، وسرقك مرض، وانتابك حزن، فقدت حبيبا
ما أقبح المعاملات الوهمية؟ والعلاقات الوهمية! والصداقة الوهمية! والحياة الزوجية الوهمية!. معاشر الأحبة: لقد أصبحت تعاملات الناس في هذا الزمن لا تحمل الأمانة
الموت لا يستجيب لصرخة ملهوف، ولا لحسرة مفارق، ولا لدمعة عين. الموت لا يحيل على يسير، ولا يرفق بعاجز ولا أرملة. الموت لا ينتظر منتظر.
أيها المسلمون: اليوم نعيش الذكريات، ونتجول في تاريخ الوفاء!. اليوم نضع بصمة لكل قلب يريد الحياة الآخرة!. اليوم دعونا نضع بصمة وفاء وذكريات!
إن أعظم البلية: أن يذهب أجر صلاتك التي صليتها، وصيامك الذي صمته، وقيامك الذي قمته، وزكاتك التي بذلتها!
الزوجة المطلوبة لا تعرف المبالاة في حياتها الزوجية، لا لزوجها ولا لأولادها ولا لبيتها ولا لحياتها، همتها علية، صفاتها ذكية، يعجبني فيها أنها امرأة جدية
يا من هرمت، ويا من كبرت، ويا شابًا في ريعان شبابه، ويا من أنت في فتوة رجولتك، ماذا يا ترى تتمنى؟! ما الأمنية التي تقارعك ليل نهار؟!
ترى متعاطيها؛ قاطعاً للرحم، عاقاً لوالديه، قاطعا لأرحامه، تاركاً لأهله وذريته، لا يعرف لهم حالاً؛ لأنه مغيب عنهم، يوقع بينكم العداوة بينكم وبين الناس
إذا قرأت بعض سير الخلفاء رأيت كيف كانوا يقودوا أولادهم بالسياسة والحكمة، حتى صارت الخلافة تسير عليهم. وإذا تأملت في بعض أسباب سقوط بعض الدول
تصميم وتطويركنون