المادة

الصفحة الثانية والعشرون

511 | 21-11-2013
316 - حديث: ((إن الميت يرى النار ببيته سبعة أيام)).

الدرجة : باطل لا أصل له


317 - حديث: ((أفضل الأيام يوم عرفة وإذا وافق يوم الجمعة أفضل من سبعين حجة في غير الجمعة)).
الدرجة : باطل لا أصل له

318 - حديث: ((النظر في زمزم عبادة, وهي تحط الخطايا)).
الدرجة : لا يصح

319 - حديث: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل الجبانة يقول: السلام عليكم أيتها الأرواح الفانية, والأبدان البالية, والعظام النخرة التي خرجت من الدنيا وهي بالله مؤمنة, اللهم أدخل عليهم روحاً منك, وسلاماً منَّا)).
الدرجة : لا يصح

320 - حديث: ((إذا صمتم فاستاكوا بالغداة, ولا تستاكوا بالعشي)).
الدرجة : لا يصح

321 - حديث: ((من أفطر يوماً من رمضان من غير عذر فعليه صوم شهر)).
الدرجة : لا يصح

322 - حديث: ((زينوا أعيادكم بالتكبير)).
الدرجة : لا يصح

323 - حديث: ((استفرهوا ضحاياكم فإنها مطاياكم على الصراط)).
الدرجة : لا يصح

324 - حديث: ((لا غيبة لفاسق)). . وفي لفظ: ((ليس لفاسق غيبة)).
الدرجة : لا يصح

325 - حديث: ((من نام بعد العصر فاختلس عقله فلا يلومن إلا نفسه)).
الدرجة : لا يصح

326 - حديث: ((عليكم بالحناء فإنه سيد الخضاب, وإنه يحسن البشرة, ويزيد في الجماع)).
الدرجة : لا يصح

327 - حديث: ((كنا عند ابن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل: أذكر أحب الناس إليك، فقال: يا محمد, فكأنما نشط من عقال)). وورد بألفاظ أخر وعن ابن عباس أيضاً.
الدرجة : لا يصح

328 - حديث: ((لا تقطعوا اللحم بالسكين؛ فإنه من صنيع الأعاجم, وأنهسوه فإنه أهنأ وأمرأ)). وفي لفظ آخر: ((لا تقطعوا الخبز بالسكين)).
الدرجة : لا يصح

329 - حديث: (( عن أبي أمامة الباهلي قال: جاء ثعلبة بن حاطب الأنصاري إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقال: يا رسول الله ادع الله أن يرزقني مالاً، فقال: ويحك يا ثعلبة, قليل تؤدي شكره خير من كثير لا تطيقه، ثم أتاه بعد ذلك فقال: يا رسول الله ادع الله أن يرزقني مالاً، قال: أما لك في حسنة، والذي نفسي بيده لو أردت أن تسير الجبال معي ذهباً وفضة لسارت, ثم أتاه بعد ذلك فقال: يا رسول الله ادع الله أن يرزقني مالاً, والذي بعثك بالحق لئن رزقني الله مالاً لأعطين كل ذي حق حقه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم ارزق ثعلبة مالاً, اللهم ارزق ثعلبة مالاً. قال: فاتخذ غنماً فنمت كما ينموا الدود، فكان يصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر, ويصلي في غنمه سائر الصلوات. ثم كثرت ونمت, فتقاعد أيضاً حتى صار لا يشهد إلا الجمعة، ثم كثرت ونمت فتقاعد أيضاً حتى كان لا يشهد جمعة ولا جماعة, وكان إذا كان يوم جمعة خرج يتلقى الناس يسألهم عن الأخبار. فذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال: ما فعل ثعلبة؟ فقالوا: يا رسول الله, اتخذ ثعلبة غنماً لا يسعها واد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا ويح ثعلبة, يا ويح ثعلبة, يا ويح ثعلبة، وأنزل الله آية الصدقة فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً من بني سليم ورجلاً من بني جهينة، كتب لهما أسنان الصدقة كيف يؤخذان وقال لهما: مرا بثعلبة بن حاطب وبرجل من بني سليم، فخذا صدقتهما فخرجا حتى أتيا ثعلبة فسألاه الصدقة وأقرآه، فقال: ما هذه إلا جزية, ما هذه إلا أخت الجزية, انطلقا حتى تفرغا ثم عودا إليَّ. فانطلقا وسمع بهما السلمي, فنظر إلى خيار أسنان إبله فعزلها للصدقة, ثم استقبلهما بها, فلما رأياه قالا: ما هذا عليك، قال: خذوه فإن نفسي بذلك طيبة، فمرا على الناس وأخذا الصدقة ثم رجعا إلى ثعلبة، فقال: أروني كتابكما فقرأه فقال: ما هذه إلا جزية, ما هذه إلا أخت الجزية، إذهبا حتى أرى رأيي. فأقبلا فلما رآهما رسول الله قبل أن يكلماه قال: يا ويح ثعلبة، ثم دعى للسلمي بخير, وأخبراه بالذي صنع ثعلبة، فأنزل الله عز وجل: ومنهم من عاهد الله لئن أتانا من فضله [التوبة: 75] إلى قوله: وبما كانوا يكذبون [التوبة: 77]، وعند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من أقارب ثعلبة، فسمع بذلك فخرج حتى أتاه فقال: ويحك يا ثعلبة، قد أنزل الله عز وجل فيك كذا وكذا. فخرج ثعلبة حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله أن يقبل صدقته فقال: إن الله تبارك وتعالى منعني أن أقبل منك صدقتك، فجعل يحثي التراث على رأسه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا عملك قد أمرتك فلم تطعني، فلما أبى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقبض صدقته رجع إلى منزله وقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقبض منه شيئاً. ثم أتى أبا بكر رضي الله عنه حين استخلف فقال: قد علمت منزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم وموضعي من الأنصار، فاقبل صدقتي، فقال أبو بكر: لم يقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم منك أنا أقبلها؟! فقبض أبو بكر رضي الله عنه ولم يقبلها. فلما ولي عمر، أتاه فقال: يا أمير المؤمنين اقبل صدقتي، فقال: لم يقبلها رسول الله ولا أبو بكر أنا أقبلها؟!، فقبض ولم يقبلها. ثم ولي عثمان رضي الله عنه فأتاه فسأله أن يقبل صدقته، فقال: لم يقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبو بكر ولا عمر، أنا أقبلها؟!، وهلك ثعلبة في خلافة عثمان رضي الله عنه)).
الدرجة : لا يصح

330 - حديث: ((إذا لقم أحدكم أول لقمة يعني عند إفطاره – فليقل يا واسع المغفرة اغفر لي)).
الدرجة : لا يصح

تصميم وتطويركنون